انطلاقا من المعركة التي وقعت بين الموحدين والمرابطين حوالي سنة 518/519ه بحضور بن تومرت،
تعرض معالي السيد وزير الاوقاف والشؤون الإسلامية الأستاذ الدكتور أحمد التوفيق، خلال الجلسة الافتتاحية للندوة العلمية الدولية التي نظمتها مؤسسة دار الحديث الحسنية تحت عنوان: أثر علم الكلام في العلوم الإسلامية إلى
الجدال الذي أفضى إلى القتال بين الموحدين والمرابطين، حيث إن المرابطين أرادوا أن يحاجوهم حجاجا سياسيا، وهو الخروج عن الأمة، فأخرج بن تومرت في جداله سلاحا عقديا، وهو أن المرابطين مجسمة، وأشار السيد الوزير أنه ليس إلا قناعا لمشروع سياسي، فقد استعمل بن تومرت العقيدة في السياسة مما أدى إلى قتال كبير بالسيف..
ثم حث معالي الوزير الطلبة والباحثين إلى ضرورة البحث في المعارك الجدالية عن خلفياتها السياسية وأن لا تحصر في قضية الكلام أو الأفكار العقدية
وأن قضية علم الكلام هي الحيرة بين الكفر والإيمان أو بدرجات الإيمان ودرجات الفسوق.
#المملكة_المغربية
#وزارة_الأوقاف_والشؤون_الإسلامية
#جامعة_القرويين
#مؤسسة_دار_الحديث_الحسنية
#الندوة_الدولية_علم_الكلام
#علم_الكلام
تعرض معالي السيد وزير الاوقاف والشؤون الإسلامية الأستاذ الدكتور أحمد التوفيق، خلال الجلسة الافتتاحية للندوة العلمية الدولية التي نظمتها مؤسسة دار الحديث الحسنية تحت عنوان: أثر علم الكلام في العلوم الإسلامية إلى
الجدال الذي أفضى إلى القتال بين الموحدين والمرابطين، حيث إن المرابطين أرادوا أن يحاجوهم حجاجا سياسيا، وهو الخروج عن الأمة، فأخرج بن تومرت في جداله سلاحا عقديا، وهو أن المرابطين مجسمة، وأشار السيد الوزير أنه ليس إلا قناعا لمشروع سياسي، فقد استعمل بن تومرت العقيدة في السياسة مما أدى إلى قتال كبير بالسيف..
ثم حث معالي الوزير الطلبة والباحثين إلى ضرورة البحث في المعارك الجدالية عن خلفياتها السياسية وأن لا تحصر في قضية الكلام أو الأفكار العقدية
وأن قضية علم الكلام هي الحيرة بين الكفر والإيمان أو بدرجات الإيمان ودرجات الفسوق.
#المملكة_المغربية
#وزارة_الأوقاف_والشؤون_الإسلامية
#جامعة_القرويين
#مؤسسة_دار_الحديث_الحسنية
#الندوة_الدولية_علم_الكلام
#علم_الكلام